وأحسن منك لم تر قط عيني وأجمل منك لم تلد النساء خلقت مبرأ من كل عيب كأنك قد خلقت كما تشاء

BThemes

BTricks

اذكـآر وأدعيـة   دعاء من أصابته مصيبة   .. ما من مسلم تصيبه مصيبة فيقول كما أمره الله إنا لله وإنا إليه راجعون، اللهم أجرني في مصيبتي واخلف لي خيراً منها إلا أخلف الله له خيراً منها (رواه مسلم632/2)   دعاء الهم والحزن    .. ما أصاب عبداُ هم و لا حزن فقال : اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك ناصيتي بيدك ماضِ في حكمك ، عدل في قضاؤك أسالك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك ، أو علمته أحداً من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي ، ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي " . إلا أذهب الله حزنه وهمه وأبدله مكانه فرحاً رواه أحمد وصححها لألباني.لكلم الطيب ص74 اللهم إني أعوذ بك من الهم والخزن ، والعجز والكسل والبخل والجبن ، وضلع الدين وغلبة الرجال ". كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكثر من هذا الدعاء   دعاء الغضب    .. أعوذ بالله من الشيطان الرجيم رواة مسلم .2015/4   دعاء الكرب    .. لاإله إلا الله العظيم الحليم ، لاإله إلا الله رب العرش العظيم ، لاإله إلا الله رب السموات ورب العرش الكريم متفق عليه قال صلى الله عليه وسلم دعاء المكروب : اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين ِ وأصلح لي شأني كله لاإله إلا أنت الله ، الله ربي لاأشرك به شيئاً صحيح . صحيح سنن ابن ماجه(959/3) قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" دعوة النون إذ دعا بها وهو في بطن الحوت :" لاإله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين لم يدع بها رجل مسلم في شئ قط إلا استجاب الله له . صحيح .صحيح الترمذي 168/3   دعاء الفزع    .. لا إله إلا الله متفق عليه   ما يقول ويفعل من أذنب ذنباً    .. ما من عبد يذنب ذنباً فيتوضأ فيحسن الطهور ، ثم يقوم فيصلي ركعتين ، ثم يستغفر الله لذلك الذنب إلا غُفر له صحيح صحيح الجامع 173/5   من استصعب عليه أمر    .. اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلاً وأنت تجعل الحزن إذا شئت سهلاً رواة ابن السني وصححه الحافظ . الأذكار للنووي ص 106   ما يقول ويفعل من أتاه أمر يسره أو يكرهه    .. كان رسول الله عليه وسلم إذا أتاه أمر ه قال :الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات و إذا أتاه أمر يكرهه قال : الحمد الله على كل حال صحيح صحيح الجامع 201/4 كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أتاه أمر يسره أو يُسر به خر ساجداً شكراً لله تبارك وتعالى حسن . صحيح ابن ماجه 233/1)   مايقول عند التعجب والأمر السار    .. سبحان الله متفق عليه الله أكبر البخاري الفتح441/8   في الشيء يراه ويعجبه ويخاف عليه العين    .. إذا رأى أحدكم من نفسه أو ماله أو أخيه ما يعجبه فليدع له بالبركة ، فإن العين حق صحيح. صحيح الجامع 212/1.سنن أبي داود286/1 . اللهم اكفنيهم بما شئت رواه مسلم 2300/4 حاب ، وهازم الأحزاب ، اهزمهم وانصرنا عليهم رواه مسلم 1363/3   دعاء صلاة الاستخارة    .. قال جابر بن عبدالله رضي الله عنهما : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يُعلمنا الاستخارة في الأمور كلها كما يعلمُنا السورة من القرآن ، يقول : إذا هم أحدكم بالأمر فليركع ركعتين من غير الفريضة ، ثم ليقل : اللهم إني أستخيرك بعلمك ، و أ ستقدرك بقدرتك ، وأسألك من فضلك العظيم فإنك تقدِرُ ولا أقدِرُ ، وتعلم ولا أعلم ، وأنت علام الغيوب ، اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر -يسمي حاجته - خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري - أو قال : عاجلة و اجله - فاقدره لي ويسره لي ، ثم بارك لي فيه ، وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شر في ديني ومعاشي وعاقبة أمري - أو قال : عاجله و أجله - فاصرفه عني واصرفني عنه ، واقدر لي الخير حيث كان ، ثم أرضني به رواه البخاري146/8   كفارة المجلس    .. من جلس في مجلس فكثر فيه لغطه ؟ فقال قبل أن يقوم من مجلسه ذلك : " سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك . إلا غفر له ما كان في مجلسه ذلك . صحيح. صحيح الترمذي 153/3   دعاء القنوت    .. اللهم أهدني فيمن هديت ، وعافني فيمن عافيت ، وتولني فيمن توليت ، وبارك لي فيما أعطيت ، وقني شر ما قضيت ، فإنك تقضي و لا يقضى عليك ، إنه لا يذل من واليت ، تباركت ربنا وتعاليت صحيح. صحيح ابن ماجه 194/1 اللهم إني أعوذ برضاك من سخطك وأعوذ بمعافاتك من عقوبتك ، وأعوذ بك منك لا أحصي ثناء عليك ، أنت كما أثنيت على نفسك " صحيح. صحيح ابن ماجه 194/1 اللهم إياك نعبد ، و لك نُصلي ونسجد ، وإليك نسعى ونحقدُ ، نرجُو رحمتك ، ونخشى عذابك ، إن عذابك بالكافرين ملحق ، اللهم إنا نستعينك ، ونستغفرك ، ونثني عليك الخير ، ولا نكفرك ، ونؤمن بك ونخضع لك ، ونخلع من يكفرك . وهذا موقف على عمر رضي الله عنه . إسناد صحيح . الأوراد171/2-428   مايقال للمتزوج بعد عقد النكاح    .. بارك الله لك ، وبارك عليك ، وجمع بينكما في خير صحيح. صحيح سنن أبي داود 400/2 اللهم بارك فيهما وبارك لهما في أبنائهما رواه الطبراني في الكبير وحسنه الألباني. آداب الزفاف ص77) على الخير والبركة وعلى خير طائر رواه البخاري 36/7 ( طائر : أي على أفضل حظ ونصيب ، وطائر الإنسان : نصيبه) ما يقول ويفعل المتزوج إذا دخلت على زوجته ليله الزفاف يأخذ بناصيتها ويقول : اللهم إني أسألك من خيرها وخير ما جلبت عليه وأعوذ بك من شرها وشر ما جُلبت عليه حسن . صحيح ابن ماجه 324/1   الدعاء قبل الجماع    .. لو أن أحدكم إذا أراد أن يأتي أهله قال : بسم الله ، اللهم جنبنا الشيطان وجنب الشيطان ما رزقتنا ، فإنه يقدر بينهما ولد في ذلك لم يضره شيطان أبداً متفق عليه   الدعاء للمولود عند تحنيكه    .. كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يؤتي بالصبيان فيدعو لهم بالبركة ويحنكهم صحيح . صحيح سنن أبي داود 961/3) (التحنيك : أن تمضغ التمر حتى يلين ، ثم تدلكه بحنك الصبي)   ما يعوذ به الأولاد    .. أعوذ بكلمات الله التامة ، من كل شيطان وهامه ، وكل عينِ لامه رواه البخاري الفتح 408/6   من أحس وجعاً في جسده    .. ضع يدك على الذي تألم من جسدك وقل : بسم الله ، ثلاثاً ، وقل سبع مرات : أعوذ بالله وقُدرته من شر ما أجد وأحاذر رواه مسلم1728/4   مايقال عند زيارة المريض ومايقرأ عليه لرقيته    .. لابأس طهور إن شاء الله رواه البخاري 118/4 اللهم اشف عبدك ينكأ لك عدواً ، أو يمشي لك إلى جنازة صحيح . صحيح سنن أبي داود 600/2 مامن عبد مسلم يعود مريضاً لم يحضر أجله فيقول سبعة مرات : أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك إلا عوفي صحيح . صحيح الترمذي 210/2 بسم الله أرقيك من كل شئ يؤذيك ، من شر كل نفس ، وعين حاسدة بسم الله أرقيك ، والله يشفيك صحيح . صحيح الترمذي 287/1 أذهب الباس ، رب الناس ، إشف وأنت الشافي لاشفاء إلا شفاء لايُغادر سقماُ رواه البخاري الفتح 131/10   تذكرة في فضل عيادة المريض    .. قال صلى الله عليه وسلم : إن المسلم إذا عاد أخاه لم يزل في خرفة الجنة صحيح. صحيح الترمذي 285/1 قيل ما خُرفة الجنة ؟ قال : جناها . وقال صلى الله عليه وسلم :" مامن مُسلم يعود مُسلماً غُدوة ، إلا صل عليه سبعون ألف ملكِ حتى يُمسي ، وإن عاده عشيةَ إلا صلى عليه سبعون ألف ملكِ حتى يُصبح وكان له خريف في الجنة صحيح . صحيح الترمذي 286/1   مايقول من يئس من حياته    .. اللهم اغفر لي وارحمني وألحقني بالرفيق متفق عليه اللهم الرفيق الأعلى رواه مسلم1894/4   كراهية تمني الموت لضر نزل بالإنسان    .. لايدعون أحدكم بالموت لضر نزل به ولكن ليقل : اللهم أحيني ماكنت الحياة خيراً لي ، وتوفني إذا كانت الوفاة خيراً لي متفق عليه   من رأى مببتلى    .. من رأى مُبتلى فقال : الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاك به ، وفضلني على كثير ممن خلق تفضيلاً لم يُصبه ذلك البلاًء صحيح. صحيح الترمذي 153/3   تلقين المحتضر    .. قال صلى الله عليه وسلم : لقنوا موتاكم قول : لاإله إلا الله رواه مسلم 631/2 من كان آخر كلامه لاإله إلا الله دخل الجنة صحيح . صحيح سنن أبي داود 602/2   الدعاء عند إغماض الميت    .. اللهم اغفر ( لفلان) ورفع درجته في المهديين واخلفه في عقبه في الغابرين واغفر لنا وله يارب العالمين وافسح له في قبره ونور له فيه رواه مسلم 634/2   مايقول من مات له ميت    .. مامن عبد تصيبه مصيبة فيقول :" إنا لله وإنا إليه راجعون، اللهم أجرني في مُصيبتي واخلف لي خيراً منها . إلا آجره الله تعالى في مصيبته وأخلف له خيراً منها رواه مسلم 632/2   الدعاء للميت في الصلاة عليه    .. اللهم اغفر له وارحمه وعافه واعف عنه وأكرم نُزُله . ووسع مُدخلهُ . واغسله بالماء والثلج والبرد ، ونقه من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس ، وأبدله داراً خيراً من داره ، وأهلاً خيراً من أهله وزوجاً خيراً من زوجه وأدخله الجنة وأعذه من عذاب القبر ( ومن عذاب النار ) رواه مسلم 663/2 اللهم اغفر لحينا وميتنا ، وشاهدنا وغائبنا ، وصغيرنا وكبيرنا ، وذكرنا وأُنثانا ، اللهم من أحييته منا فأحييه على الإسلام ، ومن توفيته منا فتوفه على الإيمان ، اللهم لاتحرمنا أجره ولاتضلنا بعده صحيح. صحيح ابن ماجه 251/1 اللهم إن فلان بن فلان في ذمتك ، وحبل جوارك فقه من فتنة القبر وعذاب النار ، أنت الغفور الرحيم صحيح . صحيح ابن ماجه 25/1 اللهم عبدك وابن عبدك وابن امتك إحتاج إلى رحمتك ، وأنت غني عن عذابه ، إن كان مُحسناً فزده في حسناته ، وإن كان مُسئاً فتجاوز عنه واه الحاكم ووافقه الذهبي . انظر أحكام الجنائز للألباني ص159   وإن كان الميت صبياً    .. اللهم أعذه من عذاب القبر حسن . أحكام الجنائز للألباني ص161. اللهم اجعله فرطاً وسلفاً ، وأجراً موقوف على الحسن - البخاري تعليقاً   عند ادخال الميت القبر    .. بسم الله وبالله ، وعلى ملة رسول الله ( أو على سُنة رسول الله ) صحيح. صحيح الترمذي 306/1   مايقال بعد الدفن    .. كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا فرغ من دفن الميت وقف عليه فقال :" استغفروا لأخيكم وسلوا له التثبيت فإنه الآن يُسأل صحيح . صحيح سنن أبي داود 620/2   دعاء زيارة القبور    .. السلام عليكم أهل الديار ، من المؤمنين والمسلمين ويرحم الله المُستقدمين منا والمستأخرين وإنا ، أن شاء الله بكم للاحقون رواه مسلم 671/2   دعاء التعزية    .. إن لله ماأخذ وله ماأعطى . وكل شئ عنده بأجل مُسمى ...فلتصبر ولتحتسب متفق عليه

Download


Featured Video

السبت، 27 نوفمبر 2010

مهارات استخدام الفيس بوك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لعل المستخدم للشبكة العنكبوتية “الإنترنت” يدرك بأن كثيرا من الخدمات التي تقدمها استطاعت أن تجمع بين الفائدة والترفيه في آن، الأمر الذي ساهم في جعل الشبكة عالما افتراضيا مفتوحا للمستخدمين من الأجناس والأعمار كافة.

‏وتعد خدمات الشبكة الاجتماعية (social network services) من ضمن أكثر الخدمات شهرة بين المستخدمين، نظرا لكونها أتاحت لهم مجالا مفتوحا للتعارف وتبادل الخبرات فيما بينهم بكل سهولة ويسر. لكن درجة السهولة تلك أسهمت إلى حد بعيد في إحداث تباين شديد بين المستخدمين في طريقة تعاملهم مع مواقع الخدمات الاجتماعية. ولتوضيح هذا التباين، لا بد من أخذ مثال على تلك المواقع، وهو موقع الفيس بوك.

‏لقد صمم هذا الموقع الاجتماعي خصيصا من أجل ربط المستخدمين بعضهم من خلال إتاحة الفرصة لمن يريد منهم أن ينضم للموقع بأن ينشئ ملفا خاصا به، يستطيع من خلال هذا الملف أن يتحدث عن نفسه وذكر أية بيانات يرغب بأن يراها كل من يقوم بزيارة ملفه.

‏وساهمت السلاسة التي يتمتع بها موقع الفيس بوك بجعل عدد مشتركيه يتجاوزون المائة مليون مستخدم حول العالم.

واختلفت طرق تعامل المستخدمين مع الموقع، إذ أن بعضهم يستخدمه من أجل التواصل مع الأصدقاء والأقارب، بينما البعض الآخر يستخدمه من أجل البحث عن فرصة عمل من خلال إبراز مؤهلاته العلمية والعملية، والتي قد تجذب عددا من أرباب العمل الذين يستخدمون الموقع.

‏وبعد عرض التباين في طريقة التعامل مع موقع الفيس بوك، لا بد من سوق بعض النصائح التي قدمها موقع articlesbase، والذي ذكر بأنه ينبغي على المستخدم عدم تقييد نفسه بالجانب الترفيهي للفيس بوك، كتبادل الصور ومقاطع الفيديو مع المستخدمين الآخرين، نظرا لكون الموقع يحتوي على كثير من الخدمات التي يمكن أن تعود على المستخدم بالفوائد، فمنذ حوالي خمسة أعوام كان الباحث عن فرصة عمل يعتمد في بحثه على الاتصالات الهاتفية أو رسائل البريد الإلكتروني. لكن التطور الذي شهدته مواقع الإعلام الاجتماعي (social media sites)، كموقع الفيس بوك أدى لولادة عصر جديد من طرق التواصل، يمكنه في حال تم استخدامه بشكل صحيح، أن يكون مصدرا فاعلا على المستوى المهني للمستخدم.



‏النصائح التالية تساعد على اكتشاف مزيد من فوائد موقع الفيس بوك:

كن لبقا في إظهار ملفك

تذكر بأن ملفك الشخصي سيكون متاحا للعديد من المستخدمين لأن يطّلعوا عليه. وقد يكون من ضمن هؤلاء المستخدمين من يملك فرصة العمل التي تبحث عنها. لذا فإنه ينصح دائما بضرورة التأني عند اختيار الصور التي تود إضافتها لملفك. وعليك أيضا الانتباه للأوقات التي تكون بها متصلا بالشبكة العنكبوتية، حيث إن أصحاب العمل لا يرغبون بتوظيف من يبقى متصلا بالشبكة خلال اوقات العمل الرسمية.

قم بتحديث ملفك الشخصي دوريا

ينبغي عليك مراقبة صفحتك أسبوعيا على الأقل لضمان عدم قيام أحد الأشخاص بوضع تعليقات غير لائقة على الحائط wall الخاص بالصفحة، أو قيامه بوضع صور لا ترغب بأن يراها الناس. وإضافة لما سبق، فإنه عليك الحرص بأن تذكر اهتماماتك وهواياتك على الصفحة وستفاجأ بعدد زوار صفحتك الذين يشاركونك نفس الاهتمامات، الأمر الذي سيزيد من إمكانية حصولك على فرصة عمل مناسبة.

قم بمساعدة الناس كي تجد من يساعدك

مثلما ينبغي علينا تطبيق هذه القاعدة في الحياة العملية، فإنه يجب تطبيقها من خلال موقع فيس بوك أيضا. لذا، فعليك قضاء الوقت الكافي بالرد على التعليقات التي تصلك، وتقديم المساعدة لمن يحتاجها إن أمكنك ذلك. وعندما يحين دورك وتحتاج لمساعدة ما، فسيتم تذكر محاولاتك السابقة لمساعدة الآخرين، الأمر الذي سيساهم في إيجاد من يساعدك.

قم باستخدام الفيس بوك بنوع من الانضباطية

يدرك جميع مستخدمي فيس بوك بأنه موقع جذاب ويسهل الانزلاق به. وفي حال أردنا أن نكون مستخدمين فاعلين على الموقع، فإنه ينبغي علينا استخدامه بانضباط، وإلا سنجد أنفسنا قد أمضينا ساعات طويلة بفتح روابط موقع يوتيوب التي يرسلها لنا الأصدقاء والأقارب كي نشاهد مقاطع فيديو معينة. لذا، يجب تحديد وقت معين لا يتم تجاوزه لتصفح الموقع، حتى لا يستحوذ الفيس بوك على حياتنا الشخصية.

قم بالاشتراك بمجموعات تختص بعملك الحالي أو المستقبلي

يحتوي موقع الفيس بوك على عديد من المجموعات التي تهتم بكل شيء تقريبا. لذا، عليك القيام بعملية بحث بسيطة عن مجموعات تناسب اهتمامك كي تشترك بها. وفي حال لم تعثر على المجموعة المناسبة، لا تتردد في إنشاء واحدة خاصة بك، وستجد مع مرور الوقت بأن العديد من المستخدمين قد شاركوك بها.

استمر بتكبير مجموعتك

سيزيد هذا الأمر من احتمالية عثورك على المساعدة المناسبة عند حاجتك لها. علما بأنه في حال ترددت بقبول دعوة أحد المستخدمين، عليك التفكير في إنشاء ملف خاص لمثل هؤلاء لضمان عدم إزعاجهم لك ولمن هم ضمن قائمة أصدقائك.




م


  أنور العراقي




إقرأ المزيد... Résuméabuiyad

الجمعة، 12 نوفمبر 2010

لا تملأ الاكواب بالماء



لا تملأ الأكواب بالماء

يحكى أنه حدثت مجاعة بقرية.... 
فطلب الوالي من أهل القرية طلبًا غريبًا في محاولة منه لمواجهة خطر القحط والجوع....وأخبرهم بأنه سيضع قِدرًا كبيرًا في وسط القرية.

وأن على كل رجل وامرأة أن يضع في القِدر كوبًا من اللبن بشرط أن يضع كل واحد الكوب لوحده من غير أن يشاهده أحد.
هرع الناس لتلبية طلب الوالي...
كل منهم تخفى بالليل وسكب ما في الكوب الذي يخصه.

وفي الصباح
فتح الوالي القدر ....
وماذا شاهد؟
شاهد القدر و قد امتلأ بالماء!!!

أين اللبن؟!
ولماذا وضع كل واحد من الرعية الماء بدلاً من اللبن؟

كل واحد من الرعية.. قال في نفسه:
" إن وضعي لكوب واحد من الماء لن يؤثر على
كمية اللبن الكبيرة التي سيضعها أهل القرية ".

وكل منهم اعتمد على غيره ...
وكل منهم فكر بالطريقة نفسها التي فكر بها أخوه, و ظن أنه
هو الوحيد الذي سكب ماءً بدلاً من اللبن,

والنتيجة التي حدثت.. أن الجوع عم هذه القرية ومات الكثيرون منهم ولم يجدوا
ما يعينهم وقت الأزمات ..

هل تصدق أنك تملأ الأكواب بالماء
في أشد الأوقات التي نحتاج منك أن تملأها باللبن؟

عندما
لا تتقن عملك بحجة أنه لن يظهر وسط الأعمال الكثيرة التي سيقوم بها غيرك من الناس فأنت تملأ الأكواب بالماء....
عندما
لا تخلص نيتك في عمل تعمله ظناً منك أن كل الآخرين قد أخلصوا نيتهم وان ذلك لن يؤثر، فأنت تملأ الأكواب بالماء...
عندما
تحرم الفقراء من مالك ظناً منك أن غيرك سيتكفل بهم.
فأنت تملا الأكواب بالماء....


عندما
تضيع وقتك ولا تستفيد منه بالدراسة والتعلم .
فأنت تملأ الأكواب بالماء...
.......

إخواني    أخواتي..

اتقوا الله
في أوقاتكم وأموالكم وصحتكم
وفراغكمِ وأوقاتكم ولا تضيعوها

وحاولوا أن تملئوا الأكواب لبنًا
أرجو أن نتعلم من هذه الحكمة وان لا نفعل مثل ما فعلوا ونضع بدل الماء لبن
وأنا أولكم بعون الله
نقلته للفائدة
أنور العراقي

إقرأ المزيد... Résuméabuiyad

الخميس، 11 نوفمبر 2010

حقائق علمية غريبة في الدنيا

حقائق علمية غريبة في الدنيا :
من غرائب الحيوانات :
1)
لسان القط سلاحه الدائم فهو مملوء بغدد تفرز سائلاً يضمد جرحه به عدة مرات حتى يلتئم .
2)
إن الزرافة إذا انزلقت ووقعت على الأرض مع انفراج سيقانها، فهي لن تستطيع القيام مرة أخرى ويمكن أن تظل هكذا إلى أن تموت .
3)
أن الفئران لا تحب رائحة النعناع .
4)
لسان القط سلاحه الدائم فهو مملوء بغدد تفرز سائلاً يضمد جرحه به عدة مرات حتى يلتئم .
5)
الكلب يستطيع أن يسمع دقات الساعة وهو على بعد أربعين قدم .

حقائق رقمية في عالم الإنسان :


1)
يبلغ عدد شعر رأس الإنسان حوالي 120 ألف شعرة في الرأس السليم وكلما كان الشعر رقيقاً كان أكثر .
2)
عدد ساعات النوم عند الإنسان البالغ من 8:7 ساعات يومياً أي أنه يقضي أكثر من ثلث عمره في النوم .
3)
أن الرجل العادي يمشي بمعدل 20 ألف خطوة يومياً .
4)
الإنسان يستعمل 44 عضلة عندما يتكلم و13 عضلة عندما يغضب وعضلتين عندما يبتسم فلا تبخل على نفسك بإبتسامة!!.
5)
إن جسد الإنسان يتغير كل سبع سنوات لتجدد الخلايا . فمثال ذلك( الأظافر ليست هي نفسها التي كانت في السنة الماضية(.
غرائب في الخضراوات :


1)
أكبر جزء من فيتامينات الفاكهة يوجد في قشرها ولذلك ينبغي أن نأكلها بقشرها
2)
عصير الفاكهة وحده يجب تناوله بسرعة فالانتظار يعرض فيتاميناته لأكسدة الهواء كما أن بعض الأنواع تفسد بسرعة وأهمها الجزر. غرائب متنوعة :
_
روى أحد الباحثين أنه سمع عن طائر قام بتجبير قدمه المكسورة باستعمال الطين وعيدان الحطب .
_
ومن خلال تحليل دموع البشر تبين أنها تحتوي على مواد كيمائية مسكنة للألم يفرزها المخ عندما يبكي الإنسان.
أنور العراقي
إقرأ المزيد... Résuméabuiyad

منهج الإسلام في مواجهة البطالة

بسم الله الرحمن الرحيم

 منهج الإسلام في مواجهة البطالة
 دعوة الإسلام إلى العمل
      إن البطالة و زيادة انتشارها يوما بعد يوم تمثل قنبلة موقوتة تهدد أمن المجتمعات واستقرارها ، ولذلك تتبارى المؤسسات المحلية والعالمية في دعوة الناس إلى طرق أبواب العمل ؛ إنقاذا لأنفسهم وذويهم من براثن الفقر وعواقبه الوخيمة ، ومع كل هذه الجهود التي تبذل فإنه لا توجد دعوة إلى العمل أروع من دعوة الإسلام ، دين الله الحق ، الذي يدفع الإنسان إلى العمل النافع بدوافع متعددة ، خروجا به من دائرة الفقر أو البطالة ، وإشراكاً  له في عملية التنمية الاقتصادية ، ومن أبرز هذه الدوافع ما يلي :
1- ربط العمل بالإيمان  :
       " فالدافع الأول على العمل في الإسلام هو الإيمان خلافاً للرأسمالية التي ترى الدافع الأول والأوحد على العمل هو المصلحة الشخصية ، بينما ترى الشيوعية أن الدافع الأول عندها هو المصلحة الجماعية .
        وقد اقترن العمل بالإيمان في أكثر من ثمانين آية في القرآن الكريم ، وما ذلك إلا اهتماماً بالعمل ، ورفعاً لشأنه ، حيث رفعه المولى – عز وجل – إلى مستوى العقيدة وربطه بها ليكون صالحاً نافعاً كدليل على صدقها ، وجمع بينهما لضرورتهما معاً في تعمير الأرض وإصلاحها ، وفي استغلال مواردها الطبيعية للانتفاع بها ، وفي توفير حاجات الإنسان  وتحقيق رغباته وسعادته " ( عوامل الإنتاج في الاقتصاد الإسلامي ، حمزة الجميعي صـ 209 ) .
      ولا شك أن العمل طالما كان نابعاً من مشكاة الإيمان فإنه يعود على التنمية الاقتصادية بالازدهار ، إذ أن الإيمان يضمن كثرة الإنتاج وجودته ، لأن العامل يؤدي عمله ابتغاء وجه الله ومرضاته قبل مرضاة رب العمل ، وهذه خصيصة انفرد بها العمل الإسلامي .
2- بيان أن العمل يعدل الجهاد في سبيل الله  :
        وفي ذلك يقول الحق – سبحانه - : ) . . وآخرون يضربون في الأرض يبتغون من فضل الله وآخرون يقاتلون في سبيل الله … ( ( سورة المزمل ، من الآية رقم / 20 ) ،  فقد ساوى الحق – سبحانه – بين المجاهدين في سبيل الله وبين الساعين ضربا في الأرض في سبيل الرزق .
3- بيان أن العمل فطرة إنسانية :
        وفي ذلك يقول - تعالى- :) يا أيها الإنسان إنك كادح إلى ربك كدحاً فملاقيه( ( سورة الانشقاق ، الآية  رقم /6 ) ، ويقول - تعالى- : ) لقد خلقنا الإنسان في كبد ( ( سورة البلد ، الآية رقم / 4 ) ، وهذا يعني أن التعطل عن العمل اختياريا مناف للفطرة الإنسانية ، ولذلك يقول الراغب الأصفهاني : " من تعطل وتبطل انسلخ من الإنسانية ، بل من الحيوانية ، وصار من جنس الموتى "( الذريعة إلى مكارم الشريعة ،الراغب الأصفهاني ، صـ 382 ) ، فالمتقاعس عن العمل ميت في صورة الأحياء !! ولأن العمل فطرة إنسانية فقد رسم الإسلام كيفية تربية جسم الإنسان وعقله ، وكيفية المحافظة على سلامتهما ، وحرم كل ما يمثل اعتداء عليهما ، حتى يكون الإنسان مؤهلاً لخوض غمار ميادين العمل والقيام بدوره في التنمية الاقتصادية كما ينبغي أن يكون .
4- بيان أن كل عمل يقابله أجر على قدر العمل :
        وهي قاعدة عامة أرساها الإسلام في كل الأعمال ، حتى أن العبد يوم القيامة يجازيه الله على قدر ما قدم من أعمال ، وفي ذلك يقول - سبحانه - : ) من كان يريد الحياة الدنيا وزينتها نوف إليهم أعمالهم فيها وهم فيها لا يبخسون ( ( سورة هود ، الآية رقم /15 ) ، ويقول - تباركت أسماؤه - : ) .. إنا لا نضيع أجر من أحسن عملاً ( ( سورة الكهف ، من الآية رقم / 30 ) ، ويقول - سبحانه وتعالى- : ) ومن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا يخاف ظلماً ولا هضماً ( ( سورة طه ، الآية رقم / 112 ) ، ويقول – جل وعلا - : ) .. وليوفيهم أعمالهم وهم لا يظلمون ( ( سورة الأحقاف ، من الآية رقم / 19 ) ، ولا سبيل لتفاوت الأجر إلا حسب أهمية العمل وما يبذله فيه من طاقة وجهد ، يقول – سبحانه - : ) ولكل درجات مما عملوا … ( ( سورة الأحقاف ، من الآية رقم / 19 ) .
        وهذه القاعدة من شأنها أن ترسي علاقات اجتماعية عادلة بين صاحب العمل والعامل ، حيث يأخذ كل منهما حقه :
* أما صاحب العمل فحقه إتقان العمل .
* وأما العامل فحقه أن ينال أجراً مكافئاً لعمله دون غبن أو بخس ، ومما لا شك فيه أن تيقن العامل من أن كل عمل يقوم به سيمنح عليه ما يكافئه من الأجر يجعله يبذل قصارى جهده رغبة في تحصيل أعلى الأجور ، مما يعود بالخير عليه وعلى المجتمع .
       وتجدر الإشارة هنا إلى أن العامل في الإسلام ينال على عمله – الذي تحكمه ضوابط العمل في الإسلام – أجرين :
* الأول : أجر دنيوي : ويشمل الأجر المادي الذي يتقاضاه الإنسان على عمله ، وتلبى به  حاجاته وحاجات من يعولهم ، وهو من رزق الله وفضله ، كما قال -تعالى- : ) هو الذي جعل لكم الأرض ذلولاً فامشوا في مناكبها وكلوا من رزقه … ( ( سورة الملك ، من الآية رقم /15 ) ، ) فإذا قضيت الصلاة فانتشروا في الأرض وابتغوا من فضل      الله ..( ( سورة الجمعة ، من الآية رقم /10 ) ، وقد نهى الله – عز وجل– عن هضم حق العامل في هذا الأجر المادي ، إذ هو من أكل أموال الناس بالباطل ، قال – سبحانه - : ) يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل … ( ( سورة النساء ، من الآية رقم /29 ) ، وتوعد - سبحانه- من يهضم حق الأجير بالخصومة يوم القيامة ، فعن أبي هريرة – رضي الله عنه – عن النبي –e– قال : ) قال الله تعالى : ثلاثة أنا خصمهم يوم القيامة : رجل أعطى بي ثم غدر ، ورجل باع حراً فأكل ثمنه ، ورجل استأجر أجيراً فاستوفى منه ولم يعطه أجره ( ( رواه البخاري في صحيحه رقم / 2270 ) .
       كما يشمل الأجر الدنيوي الأجر المعنوي الذي يتمثل في شعور الفرد العامل بقيمته الذاتية ، وشعوره بالأمن والسكينة وعزة النفس ، وشعوره بالاحترام الاجتماعي الذي  يفتقده العاطلون ، كما قال عمر بن الخطاب – رضي الله عنه - : " إني لأرى الرجل فيعجبني فأقول : له حرفة ؟ فإن قالوا : لا . سقط من عيني " ( كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال ، علاء الدين علي المتقي 4/123 رقم /9858 ) ، وصدق رسول الله –e–  حيث قال :) ما أكل أحد طعاماً قط خيراً من أن يأكل من عمل يده ، وإن نبي الله داود – عليه السلام – كان يأكل من عمل يده ( ( رواه البخاري في صحيحه رقم / 2072 ) .
* الثاني : أجر أخروي : ويعطيه الله – عز وجل – لكل من أخلص في عمله ابتغاء مرضاة الله ، ) … ولأجر الآخرة أكبر لو كانوا يعلمون ( ( سورة النحل ، من الآية رقم /41 ) .
      ومن هذا المنطلق يظل المسلم يعمل إلى آخر حياته وإن لم يدرك ثمرة أعماله الأخيرة في الدنيا ، حيث إنه ينطلق في عمله لأداء رسالته في تعمير الأرض ، ومشاركة منه في التنمية الاقتصادية الذاتية والاجتماعية ، منتظراً   الأجرين ، فإن لم يحصل الأول فإنه سيحصل الثاني إن شاء الله ، ومن هنا يفهم قوله –e– : ) إن قامت على أحدكم القيامة وفي يده فسلة فليغرسها ( ( رواه الإمام / أحمد في مسنده بإسناد صحيح رقم / 12837 ).
      هذه هي أبرز الدوافع الإسلامية إلى العمل ، والتي تدل على مدى حرص الإسلام على أن تعمل كل الطاقات القادرة في المجتمع الإسلامي حتى لا تصبح كلاًّ وعالة على غيرها . 
منقول للفائدة
أنور العراقي

إقرأ المزيد... Résuméabuiyad

الثلاثاء، 9 نوفمبر 2010

أخطاء شائعة في الكتابة




أخطاء شائعة في الكتابة

الى اخواني الاعضاء في اجابات Google و (Facebook) ( net log)  (myspace)  (motifake)  (flickr.com)  (wordpress)  (blogspot)  (picasa)  (4shared)  (doomby)  (twitter) ( hi5)  (maktoobblog)  (group Google)  (Gmail) (sites.google.com)  (googlepages)  (imageshack)  (google.comsite)   (blogaraby)  (motifake)
والكثير من المواقع والمنتديات والمدونات 
كثير ما نُخطئ في الكتابة باللغة العربية الفصحى وخاصةً في مجال "التدوين", ولا يوجد إنسان معصوم عن الخطأ    على الرغم من أنها أخطاء قد تكون بسيطة عند اللحظة الأولى من قراءتها ولكن عندما ندرسها وندركها سنجد أنها قد تكون في بعض الأحيان خطيرة فعلاً.

أنا لستُ مختص في هذا المجال ولا ألقي الدروس ولكن هذه الأخطاء التي سأبينها لكم . قرأتها في موضوع من موقعٍ ما نقلتُ لكم هذا الموضوع وأدرجت معه تكملة في الأسفل لأني وجدتُ فيه أمور مهمة لابد وأن يدركها الجميع, وخاصةً الذين يكتبون في المدونات أو في الصحف اليوميّة بشكلٍ عام, واكتشفتُ بعد قرائتي لهذا الموضوع أنني أخطأت في كتابتي لكثير من التدوينات من ناحية صحة كتابة اللغة العربية الفصحى بكل صراحة.
  • الأخطاء مع التصحيح
  1. من الأخطاء الخطيرة كتابة "اللة" هكذا بجعل الهاء تاءاً والصواب كتابة "الله".
  2. أخطاء لا تجوز كتابتها مثل  "اللهم صلي على محمد" والصواب كتابة "اللهم صلِّ على محمد".
  3. "إنشاء الله" وصل النون بالشين لتصبح كلمة واحدة, والصواب "إن شاء الله".
  4. مائة = مئة.
  5. خطأ قول "مبروك" والصواب قول "مبارك".
  6. خطأ قول "أجاب على السؤال" والصواب "أجاب عن السؤال".
  7. خطأ قول "مشائخ" والصواب قول "مشايخ".
  8. خطأ قول "أخصائي" والصواب قول "مختص" أو "اختصاصي".
  9. أيضاً خطأ قول "البند الأول" والصواب قول "الفقرة الأولى" لأن البند كلمة فارسية تعني الحيلة والخديعة.
  10.  "نموذج" والأفضل قول" أنموذج". (وهذه أنا أوقعت فيها).
  11.  "مدراء" والأفضل قول" مديرون".
  12. أيضاً من الخطأ قول أجب على الأسئلة والصواب قول" أجب عن الأسئلة" (تشبه الفقرة السادسة).
  • تابع الأخطاء من التصحيح
  1. من الخطأ قول "ملاحظة" والصواب قول "ملحوظة".
  2. من الخطأ قول "هذا الموضوع شيق" والصواب قول "هذا الموضوع شائق" (غريبة نوعاً ما صحيح؟! ولكن ماذا نفعل هذا هو الصحيح).
  3. خطأ قول"طُرُق" (جمع طريق) والصواب قول "طرائق" .
  4. خطأ قول "بالرغم من كذا" والصواب قول "على الرغم من كذا".
  5. خطأ قول "قطعه إرَبا إرَبا" و الصواب "قطعه أرْبا إرْبا".
  6. خطأ قول "حاز على إعجابي" والصواب "حاز إعجابي".
  7. خطأ قول "حوالي ألف صفحة" والصواب قول" نحو ألف صفحة".
  8. وأيضاً خطأ قول "لا زال أخي مريضاً" والصوب "ما زال أخي مريضاً".
نعم, أخطاء بسيطة في النطق والكتابة يقع أغلبنا فيها ولكن الأفضل أن نصححها لتعطينا معنى أفضل وأرقى وأصوب من ذي قبل, وسأعمل بها إن شاء الله وأتمنى من قرأ هذه التدوينة أن يدرك ويبدأ بالتغييّر.
وأنا أولكم بعون الله بصراحة ما أراه منتشراً في الكثير من المواقع والمنتديات وخاصة في إجابات Google
هو أن الكثير منا من يكتب بدل الهاء الآخرية ( ــه ) تاء اخرية ( ــة  ) مثل الله يكتبها اللة وهذا ما لا يجوز
أو يبدل حرف الألف المقصورة ( ى ) بـ حرف الياء ( ي ) أو العكس مثل ( العراقي ) يكتبها ( العراقى )
وهذا خطاْ أنا لا أقول أننا يجب أن لا نخطأ ولاكن إذا علمنا انه خطأ يجب أن نتجنبه ونصحح الخطأ
أنا عقدتي مع المواقع دائماً أرى التاء الآخرية  ( ــة ) استبدلت بحرف الهاء ( ــه )
وهذا خطاْ
أرجو الاستفادة من هذا الشرح وأنا أولكم أخوكم أنور العراقي
وكما أرجو أيضا قراءة هذا الموضوع فإنه تكملة مع الأدلة والآيات
/\
/\
/\

أخطاء شائعة في الكتابة

    كثيراً ما يخطئ بعض الكتاب في نصوصهم التي يكتبونها، فيستخدمون كلمات في غير مكانها الصحيح، إما جهلا بأصول اللغة صرفا ودلالة وتركيبا وما يتصل بضبط العلاقات التي تربط بين الكلمات، وإما استسهالا ومجاراة للخطأ دون بذل جهد في تحري الصواب. وقد استشرت تلك الأخطاء في الكتابة بوجه عام، وفي الصحافة بوجه خاص، إذ لم يعد المصححون يعنون إلا بتصحيح الخطأ الإملائي أو النحوي، أما الأخطاء الكثيرة التي تقع في التركيب والدلالة وحروف الجر وغيرها من الأدوات فلا تكاد تلقى اهتماماً يذكر.
وسأذكر بعضا من هذه الأخطاء في هذين المستويين، وأعني الدلالي والتركيبي، مستشهدة على الصحة اللغوية بآي من القرآن الكريم ما أمكن ذلك:
- النسبة إلى اللغة تكون بضم اللام «لُغوي» أما فتحها فيؤدي إلى خطأ في الدلالة فتبدو الكلمة وكأنها منسوبة إلى اللغو؛ كقولهم: «الدراسات اللَّغوية» بفتح اللام؛ وهو حسب لسان العرب: السقط وما لا يعتد به من كلام وغيره، ولا يُحصل منه على فائدة ولا نفع (وإذا سمعوا اللغو أعرضوا عنه) القصص 55.
- من الأخطاء الشائعة في العربية الحديثة، الخطأ في استخدام الفعل اعتبر إذ يقال: اعتبرت فلاناً صديقاً، واللغة العربية لا تستخدم اعتبر بهذا المعنى لأنه يعني اتخاذ الأمر عبرة؛ (إنّ في ذلك لعبرةً لمن يخشى) النازعات 26، والصواب أن يقال: عددت فلاناً صديقاً؛ (وقالوا ما لنا لا نرى رجالاً كنا نعدهم من الأشرار) ص 62، ولم يقل كنا نعتبرهم.
- يقولون: حدث ذلك منذ فترة، ويقصدون: منذ وقتٍ قصير، أو مُدّة قصيرة؛ لكن دلالة «فترة» عكس ذلك؛ إذ تعني وقتاً طويلاً من الزمن قد يبلغ قروناً (يا أهل الكتاب قد جاءكم رسولنا يبين لكم على فترةٍ من الرسل) المائدة 16، قال بعض المفسِّرين: إن هذه الفترة أي مدة الانقطاع بين رسول وآخر بلغت نحو ستة قرون.
ومثل ذلك قولهم أقمت عنده برهة، ويقصدون فترة قصيرة، وفي لسان العرب: «البرهة - بضم الباء وفتحها – الحين الطويل من الدهر...» والصواب أن يقولوا للمدة القصيرة من الزمن: هنيهة.
- يقولون: الآنفُ الذكر، والصواب أن يقال: المذكورُ آنِفاً، أي: المتقدم ذكرهُ، أو السالف الذكر؛ لأنّ (آنِفاً) ظرف زمان ٍوليس اسماً مشتقاً من الفعل الثلاثي «أنِفَ» على صيغة اسم الفاعل و»أنِفَ منه: استنكفَ وتنزّه...».
- يقولون: حضر فلان الحفل إسهامًا منه في تشجيع المواهب، والصواب: مساهمة منه في تشجيع المواهب؛ لأن إسهاماً مصدر الفعل أسهم، ويعني: أسهم الرجلان إذا اقترعا، والإسهام الاقتراع، أما المساهمة فمصدر للفعل ساهم الذي يعني المشاركة، فالمساهمة المشاركة. ومن هنا نلحظ أن أيّ زيادة في المبنى تؤدي إلى تغيير المعنى
- ومن الأخطاء قولهم: لم أزره أبداً؛ لأن (أبداً) ظرف زمان يدل على الاستقبال والاستمرار، ولا يأتي في سياق الماضي، والصواب: لن أزوره أبداً، بدليل قول الله تعالى: (فقلْ لن تخرجوا معي أبداً) التوبة 83، أو: ما زرته قطُ، لأن «قطُ» ظرف للماضي على سبيل الاستغراق، أي يستغرق ما مضى من الزمن، ويؤتى به بعد النفي للدلالة على نفي جميع أجزاء الماضي. وفي الحديث: «ما خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم في يوم فطر قط ُحتى يأكل َ تمرات».
- يقولون: نفذ الشيء يريدون انتهى، «ونفَذ السهم أي: مرّ، ومثله: نفَذ الماء من الصنبور. والصواب: نفد؛ وتدل على الشيء إذا انتهى وفنى، قال تعالى: (لو كان البحر مدادا لكلمات ربي لنفد البحر) الكهف 109، وقوله: (ما عندكم ينفد وما عند الله باق) النحل 96.
- يقولون: هذا الأمر بمثابة كذا، والصواب: هذا الأمر بمنزلة كذا؛ لأن المثابة تعني الملجأ، قال تعالى: (وإذ جعلنا البيت مثابة للناس وأمناً) البقرة 125
- يقولون: نواياه حسنة، ومنه سفير النوايا الحسنة، والصواب: النيات؛ لأنها جمع نية،
وفي الحديث: «إنما الأعمال بالنيات» ولم يقل بالنوايا.
- يقولون: كافة الصحف، والصواب: الصحف كافة؛ لأن «كافة» تعني: جميع، أو كل، ولا تقبل (كافة) الإضافة إلى ما بعدها، أي: لا تقبل الوقوع في ضمن الجُملة، وهي هنا منصوبة على الحالية دائماً.
- يقولون: أسفتُ له، وأسفتُ للأمر، والصواب: أسفتُ عليه أو على الأمر، وأسف على الأمر: ندم عليه؛ والندم يستصحب دائماً حرف الجر (على) لا (اللام)، ودليل هذا قوله تعالى: (وتولى عنهم وقال يا أسفي على يوسف) يوسف 84
- يقولون: حرمه من الإرث، فيعدُّون الفعل (حرم) إلى المفعول الثاني بحرف الجر (من).
والصواب: حرمه الإرث بنصب مفعولين، لأن الفعل (حرم) يتعدى إلى مفعولين تعدياً مباشراً.
- يقال ضحك الجميع عليه، والصواب ضحك الجميع منه، ودليل ذلك ما جاء في القرآن: (فتبسم ضاحكا من قولها) النمل 19، وقوله: (فاليوم الذين آمنوا من الكفار يضحكون) المطففين 34. بتقديم الجار والمجرور على الفعل أي يضحكون من الكفار.
- يقولون: أصغى الحضور للخطاب، والصواب أصغى الحضور إلى الخطاب؛ لأن أصغى إليه: مال بسمعه نحوه. والآية 113 من سورة الأنعام تقول: (ولتصغي إليه أفئدة الذين لا يؤمنون بالآخرة) أي ولتميل.
- يقولون: ينبغي عليه أن يفعل كذا، والصواب ينبغي له؛ قال تعالى: (لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر) يس 40، وقوله: (وما علمناه الشعر وما ينبغي له) يس 69.
- يقولون: اعتذر منه، والصواب: اعتذر إليه، قال تعالى: (قالوا معذرة إلى ربكم). الأعراف 146.
- يقال: أعتذر عن عدم حضوري الحفل، إذ تستخدم كلمة (عدم) بكثرة بسبب الجهل بالكلمة المضادة المعبرة عن المراد، ومثله: أعتذر عن عدم معرفتي بالخبر، والصواب: أعتذر عن غيابي عن الحفل، وأعتذر عن جهلي بالخبر.
- يقولون: لا يخفى عن العاقل، والصواب: لا يخفى على العاقل؛ لأن الفعل (يخفى يتعدى بحرف الجر (على)، وهذا ما ورد في القرآن الكريم: (إن الله لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء)
- يقولون: لا زالت السماءُ تمطرُ، والصواب: ما زالت السماءُ تمطرُ؛ لأن ما زال من أفعال الاستمرار الماضية التي تُنفى ب (ما)، ودليله قوله تعالى: (فما زالت تلك دعواهم حتى جعلناهم حصيداً خامدين) الأنبياء 15، أما (لا) فينفى بها فعل الاستمرار إذا كان مضارعاً، كقوله تعالى: (ولا تزالُ تطلعُ على خائنةٍ منهم) المائدة 13.
- يخطئ كثيرون في التفريق بين الاسم والمسمى، إذ يستخدمون المسمى وهم يريدون الاسم، ومثل ذلك ما ورد في الصحف: اعتماد مسمى «جدة التاريخية» بديلاً عن «جدة القديمة»! والصواب هو اعتماد اسم «جدة التاريخية» فهو الاسم، أما المسمى فهو الموقع الذي سيطلق عليه الاسم، وقديماً قيل: لكل مسمى من اسمه نصيب، فكل من يحمل اسماً أكان إنساناً أم جماداً هو في واقع الأمر مسمى، ولهذا جاء في القرآن الكريم: (وعلم آدم الأسماء كلها) البقرة ٣١، ولم يقل المسميات لأنها هي التي تحمل الأسماء، ومثله قوله تعالى: (إن هي إلا أسماء سميتموها) النجم ٢٣، ولم يقل مسميات. وقوله: (ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها) الأعراف ١٨٠. وأصبح هذا الخطأ شائعا بصورة كبيرة مستفزة؛ في الأحاديث والكتابات وعناوين الصحف البارزة.
- وأخيرا من أكثر الكلمات المستخدمة استخداما خاطئا كلمة (تمّ) ليس في الصحافة فقط، بل هو استخدام شائع في الكتب والمحاضرات والأحاديث والإعلانات، مثل: تم افتتاح المؤتمر، وتمت ترقية فلان، وتم بيع السيارة، وهكذا، وقد ورد الفعل (تمّ) في القرآن الكريم بصيغه المختلفة للدلالة على الإتمام وإكمال ما نقص؛ كما في الآيات: (فتمّ ميقات ربه أربعين ليلة) الأعراف 142، و(وتمت كلمة ربك صدقاً وعدلاً) الأنعام 115، و(لمن أراد أن يتمّ الرضاعة) البقرة 233، و(ويتمّ نعمته عليك) يوسف 6، و(يقولون ربنا أتممْ لنا نورنا) التحريم 8، و(ثم أتموا الصيام إلى الليل) البقرة 178، و(اليوم أكملت لكم دينكم وأتممتَ عليكم نعمتي) المائدة 3. ونلحظ أنّ الاستخدام الحديث ليس فيه ما يدل على إكمال شيء ناقص، بل هو مجرد فرار من صيغة الفعل المبني للمجهول، فبدلا من قولهم: أُفتتح المؤتمر، يقولون تمّ افتتاح المؤتمر، وبدلا من رُقي فلان يقولون تمت ترقية فلان... وصاروا يعبرون عن المعنى بثلاث كلمات: تم افتتاح المؤتمر، بدلا من التعبير بكلمتين: أفتتح المؤتمر، وهذا أسلوب ركيك؛ فكثيرا ما رأينا جمال التعبير في القرآن عن الأحداث المختلفة بصيغ المبني للمجهول، كما في قوله تعالى: (إذا الشمس كورت، وإذا النجوم انكدرت، وإذا الجبال سُيرت، وإذا العشار عُطلت، وإذا الوحوش حُشرت، وإذا البحار سُجرت، وإذا النفوس زُوجت، وإذا الموؤدة سُئلت، بأي ذنب ٌقتلت .
هذا ما أردت أن أذكركم به ونقلته لكم عن الدكتورة حسناء عبد العزيز القـنيعـير
أنا أخوكم أنور العراقي


إقرأ المزيد... Résuméabuiyad