تظاهر بالعمى 15 سنة من اجل زوجته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تركَ رجلٌ زوجتهُ وأولادهُ مِن أجلِ وطنه قاصداً أرض معركة تدور رحاها علىَ أطراف البلاد ,
وبعد إنتهاء الحرب وأثناء طريق العودة أُخبَرَ الرجل أن زوجتهُ مرضت بالجدري في غيابهِ فتشوه وجهها كثيراً جرّاء ذلك ..
تلقى الرجل الخبرَ بصمتٍ وحزنٍ عميقينِ شديدينِ ...
وفي اليوم التالي شاهدهُ رفاقهُ مغمض العينين فرثوا لحالهِ وعلموا حينها أنهُ لم يعد يبصر
رافقوه إلى منزلهِ, وأكمل بعد ذلكَ حياتهُ مع زوجتهُ وأولادهُ بشكلٍ طبيعي .. وبعد ما يقاربَ
خمسةَ عشرَ سنةٍ توفيت زوجتهُ ... وحينها تفاجأ كلّ من حولهُ بأنهُ عادَ مبصراً بشكلٍ طبيعي ..
وأدركوا أنهُ أغمضَ عينيهِ طيلة تلكَ الفترة كي لا يجرح مشاعر زوجتِه عند رؤيتُه لها ....
تلكَ الإغماضة لمتكن من أجل الوقوفِ على صورةٍ جميلةٍ للزوجة .. وبالتالي تثبيتها في الذاكرةِ
والاتكاء عليها كلما لزمَ الأمر , لكنها من المحافظةِ على سلامة العلاقة الزوجية حتى لو كَلّفَ ذلك أن نعمي عيوننا لفترةٍ طويلة ربما تكونُ تلكَ القصة
مِنَ النوادر أو حتىَ مِنْ محض الخَيال , لكنْ...
هل منا من أغمضَ عينهُ قليلاً عنْ عيوبَ الآخرين وأخطائهم كي لا يجرح مشاعرهمْ ؟؟
أنور العراق
اشهر كف بالتاريخ
هذه القصة حدثت في احد القرون الوسطى تقريبا في القرن السادس عشر...
وبالتحديد في احدى القرى الألمانية...
كان هناك طفل يدعي (جاوس) وكان جاوس طالبا ذكيا ...وذكائه من النوع الخارق للمألوف!!..
وكان كلما سأل مدرس الرياضيات سؤالا كان جاوس هو السباق للأجابة علي السؤال
فيحرم بذلك زملائه في الصف من فرصة التفكير في الإجابة ،
وفي أحد المرات سال المدرس سؤالا صعبا...فأجاب عليه جاوس بشكل سريع ...مما اغضب مدرسه!!...
فأعطاه المدرس مسأله حسابية ...وقال : اوجد لي ناتج جمع الاعداد من 1 الي 100
طبعا كي يلهيه عن الدرس ويفسح المجال للآخرين..
بعد 5 دقائق بالتحديد قال جاوس بصوت منفعل: 5050 !!!!!!!!!!!!......
فصفعة المدرس علي وجهه!!!!....وقال : هل تمزح؟!!!!....أين حساباتك؟!!..
قفال جاوس: اكتشفت ان هناك علاقه بين 99 و 1 ومجموعها = 100
وايضا 98 و 2 تساوي 100
و 97 و 3 تساوي 100
وهكذا الي 51 و 49
واكتشفت بأني حصلت علي 50 زوجا من الأعداد !
وبذلك ألفت قانونا عاما لحساب هذه المسألة وهو
n ( n+ 1) /2
واصبح الناتج 5050 !!!
فأندهش المدرس من هذه العبقرية ولم يعلم انه صفع في تلك اللحظة
العالم الكبير : فريدريتش جاوس ...احد اشهر ثلاث علماء رياضيات في التاريخ
هذه القصة حدثت في احد القرون الوسطى تقريبا في القرن السادس عشر...
وبالتحديد في احدى القرى الألمانية...
كان هناك طفل يدعي (جاوس) وكان جاوس طالبا ذكيا ...وذكائه من النوع الخارق للمألوف!!..
وكان كلما سأل مدرس الرياضيات سؤالا كان جاوس هو السباق للأجابة علي السؤال
فيحرم بذلك زملائه في الصف من فرصة التفكير في الإجابة ،
وفي أحد المرات سال المدرس سؤالا صعبا...فأجاب عليه جاوس بشكل سريع ...مما اغضب مدرسه!!...
فأعطاه المدرس مسأله حسابية ...وقال : اوجد لي ناتج جمع الاعداد من 1 الي 100
طبعا كي يلهيه عن الدرس ويفسح المجال للآخرين..
بعد 5 دقائق بالتحديد قال جاوس بصوت منفعل: 5050 !!!!!!!!!!!!......
فصفعة المدرس علي وجهه!!!!....وقال : هل تمزح؟!!!!....أين حساباتك؟!!..
قفال جاوس: اكتشفت ان هناك علاقه بين 99 و 1 ومجموعها = 100
وايضا 98 و 2 تساوي 100
و 97 و 3 تساوي 100
وهكذا الي 51 و 49
واكتشفت بأني حصلت علي 50 زوجا من الأعداد !
وبذلك ألفت قانونا عاما لحساب هذه المسألة وهو
n ( n+ 1) /2
واصبح الناتج 5050 !!!
فأندهش المدرس من هذه العبقرية ولم يعلم انه صفع في تلك اللحظة
العالم الكبير : فريدريتش جاوس ...احد اشهر ثلاث علماء رياضيات في التاريخ
أنور العراقي
إن رجلاً عجوزاً كان جالسا مع ابن له يبلغ من العمر 25 سنة في القطار. وبدا الكثير من البهجة والفضول على وجه الشاب الذي كان يجلس بجانب النافذة.
اخرج يديه من النافذة وشعر بمرور الهواء وصرخ "أبي انظر جميع الأشجار تسير ورائنا"!!
فتبسم الرجل العجوز متماشياً مع فرحة إبنه.
وكان يجلس بجانبهم زوجان ويستمعون إلى ما يدور من حديث بين الأب وابنه، وشعروا بقليل من الإحراج فكيف يتصرف شاب في عمر 25 سنة كالطفل!!
فجأة صرخ الشاب مرة أخرى: "أبي، انظر إلى البركة وما فيها من حيوانات، أنظر..الغيوم تسير مع القطار".. واستمر تعجب الزوجين من حديث الشاب مرة أخرى.
ثم بدأ هطول الامطار، وقطرات الماء تتساقط على يد الشاب، الذي إمتلأ وجهه بالسعادة وصرخ مرة أخرى: "أبي إنها تمطر، والماء لمس يدي، انظر يا أبي".
وفي هذه اللحظة لم يستطع الزوجان السكوت وسألوا الرجل العجوز: "لماذا لا تقوم بزيارة الطبيب والحصول على علاج لإبنك؟"
هنا قال الرجل العجوز:" إننا قادمون من المستشفى حيث أن إبني قد أصبح بصيراً لاول مرة في حياته".
يا له من موقف رائع ولكنه صعب سبحان الله
أنور العراقي